ماذا تعّرف عن عادات وتقاليّد الزَّواج في جنوب مصّر؟.

 

ماذا تعّرف عن عادات وتقاليّد الزَّواج في جنوب مصّر؟.

تختلف عادات وتقاليّد الزَّواج من مُحافظة لأخرى في
صعيّد مصّر، بل إنها تختلف من قريَّة لأخرى، فعادات وتقاليد الزَّواج في تلك
المنطقة من أرض مصّر، لها طقوس عديدة متوارثة من الأجداد للأباء للأحفاد، وهى على
النحو التالي:

·      
يُقدم العريّس
في بلدة “جهيّنة” بمحافظة “سُوهاج”، مبلغا ماليَّا، يُعرف بـ”العلبة”
للعروسة، لشراء مستلزمات زواجهما.. ويدفع عريس “أخميم” لوالد العروسة ما
يُعرف بـ”حق الرباية”.

·      
يتم إطلاق الأعيّرة
الناريَّة في مُناسبة الزواج، والأهالي يتباهون بكثرة ضرب النَّار في “قنا:
على سبيّل المثال.

·      
في مدينة “الأقصُّر”
تعود العروس يوم الزفاف إلى منزل والدها، وتظل به لأكثر من ثلاث ساعات، ثم تذهب لبيت
زوجها.

·      
الفتاة “النوبيَّة”
لا تتزوج إلا نوبي مثلها، والولد له الحق في

ماذا تعّرف عن أهرامات سقارة في مصّر؟.

“سقارة” قرية من قرى محافظة “الجيّزة”،
التابعة لمركز “البدرشيّن”، وتحتوي “سقارة” على مقابر ملكيَّة
مصريَّة قديّمة للأسرات التي كانت تحكم مصّر القديّمة من العاصمة “منف”،
كما تحتوي “سقارة” على عدد من الأهرامات، من بينها هرم “زوسر”
المدرج، الذي يعود إلى عصّر الأسرة المصريَّة الثالثة، والذي يُعد أقدم بناء حجري مُكتمل
معروف تاريخيًّا، إضافة إلى عدد من المصّطبات الأثريَّة، كما شيّد 16 ملكًا مصريًا
آخرون أهرامات في “سقارة”، بالإضافة إلى بعض الآثار الجنائزيَّة التي شيّدها
بعض كبار المسؤوليّن في مصّر القديّمة، وتم تصنيّف المنطقة المُمتدة من أهرامات “الجيّزة”
إلى “دهّشور”، مرورًا بسقارة، كموقع تُراث عالمي من قِبل هيئة “اليونسّكو”
سنة 1979م.