الإقتصادُ يتحدِّثُ بآثاره
الإقتصادُ يتحدِّثُ بآثاره أنا الإقتصاد مفتاح السعادة، ومِعراج السيادة وينبوع اليُسر والرخاء، ومبعث الرفاهية والهناء، يتمسك الغنى بأهدابى […]
الإقتصادُ يتحدِّثُ بآثاره أنا الإقتصاد مفتاح السعادة، ومِعراج السيادة وينبوع اليُسر والرخاء، ومبعث الرفاهية والهناء، يتمسك الغنى بأهدابى […]
. كنت مشتتاً فى الأرض، مطموراً فى الصخور والرمال،مخلوطاً بالحديد والنحاس ومختلف المعادن، فبعث الله العمال يبحثون
المستخدم : – حياتى ما أسعدها ! : عيشة راضية، وملابس أنيقة، وألقاب شريفة، ومكتب بهيج، وكرسى وثير، وساعات
الصيف : – تبرز شمسى مبكِّرة من خدرها، فتنشر خضابا من أشعتها، يُحَنِّىءُ سعف النخيل، وذوائب الأشجار، وسطوح المنازل، وتملأ
الطيارة : – أيتها السيارة : مالى أراك محصد الأرواح ومبعث المغارم، أقلقََت رقابتك الشُّرَط، وفجعت حوادثك الناس، وضاقت بالشكوى
وقف الحصان مُعجباً بنفسه، يُباهى الحيوان بلجامه وسِرجه، يرفع رأسه للسماء، ويدوى صهيله فى أجواز الفضاء، فمرَّ به ثور
أيها النَّهر غُضَّ الطرف إستحياء منى، وطأطىء الرأس إجلالا لى، فأنا البحر الخِضَمُّ، ذو العُباب الثائر، واللج الزاخر، والقرار
أنا الإقتصاد مفتاح السعادة، ومِعراج السيادة، وينبوع اليسر والرخاء، ومبعث الرفاهية والهناء، يتمسك الغنى بأهدابى، فأَرْتَبى ماله، وأنمى ثروته، وأصون
كنت جنيناً فى الثرى، شتاًّ فى الصخور والرمال، مشيجا بالحديد والنحاس ومختلف المعادن، فبعث الله العمال يبحثون عنى فى الأرض،
أنا القمح، يبذرنى الفلاح فى الشتاء، فلا أحتاج كثرة الماء؛ ولا أشُق عليه بتخطيط الأرض وعزقها، وتنقيتها مما فسد من النبات،
أنا القطن صديق الفلاح؛ ولكن. ما أشد ما يُقاسيه فى زرعى، وما يُلاقيه فى عنايتي وجنيي، فهو يحرث الأرض وهى