
ورغم نفي ليلى عبد اللطيف الإفصاح عن الاسم الكامل لهذا الشخص، إلا أنها أكدت أن عودته ستكون صادمة للكثيرين، ورفضت الكشف عن مزيد من التفاصيل، قائلة: “لن أقول الاسم، ولكن إذا متّ يومًا سأأخذه معي إلى القبر”. هذه الجملة وحدها كانت كفيلة بزيادة الغموض وتعميق التكهنات.
من المعروف أن ليلى عبد اللطيف اشتهرت بتوقعات مثيرة للجدل، بعضها تحقق بالفعل والبعض الآخر بقي في نطاق التنبؤات. وهي تحظى بجمهور كبير يتابعها في كل ظهور إعلامي، رغم الانتقادات التي تتعرض لها من قبل من يرون أن مثل هذه التصريحات لا تستند إلى أي أساس علمي أو منطقي.
في النهاية، يبقى السؤال مفتوحًا: من هو الشخص الذي تقصده ليلى عبد اللطيف؟ وهل فعلًا يمكن أن نشهد “عودة من الموت” كما قالت؟ أم أن الأمر مجرد توقع مبالغ فيه؟ حتى تتضح الحقيقة، سيظل الجمهور في حالة ترقب ومتابعة لأي مستجدات أو تصريحات جديدة.
—