
- قلة التعرض للشمس: معظم الناس يعيشون في بيئات يغلب عليها استخدام وسائل النقل والمباني المغلقة، مما يقلل من تعرضهم لأشعة الشمس.
- نمط الحياة: الحياة العصرية تفرض أن يكون الكثير من الناس في الداخل لفترات طويلة، إما للعمل أو للترفيه.
- نقص التغذية: قد لا تحتوي الحمية الغذائية العامة على كميات كافية من الأطعمة الغنية بفيتامين “د”.
- مشاكل صحية: بعض الحالات الصحية مثل السمنة أو اضطرابات الأمعاء يمكن أن تعيق امتصاص فيتامين “د”.
ثانياً: تأثير نقص فيتامين “د” على الصحة
يُشَكّل نقص فيتامين “د” خطرًا على الصحة، وخاصة للصحة العظمية. يُعَدّ هذا الفيتامين ضروريًا لامتصاص الكالسيوم، إذا نقص، فإن العظام تصبح ضعيفة وقابلة للكسر، مما يؤدي إلى هشاشة العظام. بالإضافة إلى ذلك، تظهر الأبحاث أن نقص فيتامين “د” يمكن أن يكون له تأثيرات سلبية على الشعر، حيث يرتبط بزيادة تساقطه.
ثالثاً: العلاج النهائي لنقص فيتامين “د”
العلاج الأمثل لنقص فيتامين “د” يتضمن مجموعة من الإستراتيجيات، وهي:
-
- تابع باقي التفاصيل في الصفحة التالية رقم 3
-
- ):