
تُشير الدراسات إلى أن تناول التين البرشومي قد يُساهم في تحسين مستويات السكر في الدم، مما يجعله خيارًا جيدًا لمرضى السكري (لكن يجب تناوله باعتدال). كما يُعتبر مُضاداً للاكتئاب والقلق، حيث أن تناول التين يُساعد على تحسين المزاج بفضل محتواه من العناصر المفيدة.
ختاماً، يمكن اعتبار التين البرشومي من الثمار المغذّية التي تُقدّم العديد من الفوائد للجسم. سواءَ كانت تُتناول طازجة أو مجففة، فإن الدمج بين التين البرشومي ونظام غذائي متوازن يُمكن أن يُسهم في تعزيز الصحة العامة. لذا، يُنصح بإدراجه كجزء من الحمية الغذائية اليومية للاستفادة من فوائده العديدة.