كيفية استخدام الثوم
تحضير الثوم:
يُوصى بتقشير خمسة فصوص من الثوم ثم فرمها جيدًا. يُفضل ترك الثوم المفروم لعدة دقائق قبل استخدامه، لأن ذلك يسمح للأليسين بالتفاعل وتفعيل خصائصه الصحية.
تناوله مع الماء:
يمكن تناول الثوم المفروم على الريق، وذلك من خلال خلطه بكوب من الماء. يساعد ذلك في تحسين امتصاصه بشكل أكبر.
إضافته إلى الطعام:
من الخيارات الأخرى استخدام الثوم كإضافة للطعام. يمكن إضافته إلى السلطة، أو الأطباق الساخنة مثل الحساء أو الخضروات المطبوخة. وهذا يُعزز من الفائدة الغذائية للوجبة.
صنع مزيج الثوم مع العسل:
يعد مزيج الثوم مع العسل من الطرق التقليدية الفعالة، حيث يضيف العسل خصائص تعزيز المناعة، في حين أن الثوم يقوي الفوائد الصحية. يمكن خلط فصوص الثوم المفروم مع ملعقة من العسل وتناولها يوميًا.
تناوله مع زيت الزيتون:
يعتبر الثوم مع زيت الزيتون خيارًا آخر، إذ يُمكن فرك فصوص الثوم في زيت الزيتون واستخدامه كصلصة للسلطات.
تأثير الثوم على المشكلات الصحية
نزلات البرد:
يُعتبر الثوم من العوامل المساعدة في تقوية المناعة، مما يُساعد في تقليل احتمالية الإصابة بنزلات البرد. نظام المناعة القوي يُمكّن الجسم من محاربة الفيروسات بشكل أفضل.
ضغط الدم المرتفع:
تابع باقي التفاصيل في الصفحة التالية رقم (3):
