
بالإضافة إلى ذلك، يرتبط تناول كمية كافية من البروبيوتيك (البكتيريا الحية المفيدة) بتحسين صحة الأمعاء. يمكن الحصول على البروبيوتيك من الأطعمة المخمرة مثل الزبادي ومخلل الملفوف. وقد أظهرت بعض الدراسات أن تناول البروبيوتيك يمكن أن يُسهم بشكل فعال في خفض مستويات ضغط الدم.
على صعيد آخر، يعتبر الإجهاد من العوامل التي تؤثر سلبًا على صحة الأمعاء وضغط الدم. فالإجهاد المزمن يُمكن أن يُؤدي إلى اختلال توازن البكتيريا المعوية ويُسبب زيادة في إنتاج الهرمونات التي تُرفع من ضغط الدم. لذا، يُنصح بتنفيذ تقنيات إدارة الإجهاد مثل التأمل أو اليوغا لتعزيز صحة الأمعاء بشكل غير مباشر.
تابع باقي التفاصيل في الصفحة التالية رقم (3):




