
يؤثر التوتر النفسي بشكل كبير على مستويات السكر في الدم. يُفضل للمرضى ممارسة بعض تقنيات الاسترخاء، مثل اليوغا، التأمل، أو حتى الاستماع للموسيقى الهادئة. يساعد التحكم في مستويات التوتر على تحقيق توازن أفضل في مستوى السكر.
خامسًا: شرب الماء الكافي
يُعد شرب الماء ضرورة أساسية للحفاظ على مستوى السكر في الدم. فقد أظهرت الدراسات أن الجفاف يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر. ينبغي للمرضى الحرص على شرب كمية كافية من الماء يوميًا للحفاظ على الترطيب الجيد.
سادسًا: متابعة مستويات السكر
تُعتبر مراقبة مستويات السكر في الدم جزءًا أساسيًا من إدارة مرض السكري. يُنصح بإجراء الفحوصات بشكل دوري لمتابعة التغيرات في مستويات السكر ومعرفة كيفية استجابة الجسم للعوامل المختلفة مثل الطعام والنشاط البدني.
تابع باقي التفاصيل في الصفحة التالية رقم (3):




