
تغييرات في المزاج: قد يشعر الشخص بقلق أو اكتئاب مرتبط بتغيرات ذهنية يصعب عليه فهمها.
تدهور قدرات التنظيم: قد يجد الفرد صعوبة في إدارة الأنشطة اليومية، مما يؤدي إلى الفوضى وعدم الانضباط.
أهمية الوقاية
الوقاية من مرض الزهايمر والتقليل من خطر الإصابة به تعد مسؤولية فردية. من خلال التعرف على علامات ضعف الذاكرة، يُمكن للشخص أن يتخذ خطوات إيجابية لتعزيز صحته العقلية. إليك بعض النصائح التي قد تساعد في الحفاظ على الذاكرة:
ممارسة النشاط البدني: تساعد التمارين الرياضية على تعزيز الدورة الدموية في الجسم، بما في ذلك الدماغ، مما يُعزز الذاكرة والقدرات العقلية.
التحفيز الذهني: ممارسة الأنشطة الذهنية مثل حل الألغاز، القراءة، وتعلم مهارات جديدة، تساعد في تطوير الدماغ وتحسين الذاكرة.
النظام الغذائي المتوازن: يُعتبر تناول غذاء صحي غني بالفواكه، والخضروات، والدهون الصحية أمراً ضرورياً لدعم صحة الدماغ.
النوم الجيد: يؤثر النوم على الوظائف العقلية بشكل كبير، لذا فمن المهم الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد.
إدارة التوتر: يساعد التحكم في مستويات التوتر على تحسين الذاكرة والقدرات العقلية بشكل عام.
تابع باقي التفاصيل في الصفحة التالية رقم (3):




