سميحة أيوب تتحدث لـ”لها” عن علاقتها المميّزة بحفيدها
عندما تتحدث النجمة الكبيرة سميحة أيوب عن حفيدها، يمكن سماع الحنان والحب العميق الذي تحمله له. فعلاقة سميحة أيوب بحفيدها ليست مجرد علاقة جدة وحفيد بل هي علاقة خاصة ومميزة تتجاوز الأواصر العائلية إلى علاقة من الصداقة والتقارب الروحي.
تتحدث سميحة أيوب عن حفيدها ببنبرة احترافية تظهر مدى اهتمامها وتفانيها في تربيته ورعايته. تقول سميحة أيوب: “حفيدي ليس فقط جزء من عائلتي بل هو قلبي وروحي، أعتبره صديقي الأعز وشريكي في الحياة”.
تسرد سميحة أيوب كيف أن حفيدها يمثل لها مصدر السعادة والفرح، ويمنحها دافعاً للحياة والتفاؤل. تقول: “عندما أرى حفيدي يبتسم ويضحك، يمتلئ قلبي بالسرور والسعادة. إنه النور الذي ينير حياتي ويجعلني أنسى كل الهموم”.
تشدد سميحة أيوب على أهمية تربية الأجيال الجديدة بالحب والاحترام والتقدير. تقول: “أنا أؤمن أن الحب والاحترام هما أساس بناء علاقات إيجابية وصحية، وهذا ما أحرص على توفيره لحفيدي. أريد أن يعيش في بيئة محبة وسعادة تساعده على النمو والتطور”.
في ختام حديثها عن حفيدها، تعبر سميحة أيوب عن فخرها بكل إنجازاته ونجاحاته، وتقول: “حفيدي ليس فقط نجاحي في الحياة بل هو الفخر والكبرياء الذي لا يمكن وصفه بالكلمات. أنا ممتنة لهذه الهدية الجميلة التي أعطاني إياها الله، وأعد أن أبذل قصارى جهدي لأكون دائماً إلى جانبه”.
بهذه الكلمات الرقيقة والمليئة بالحب والعاطفة، تنهي سميحة أيوب حديثها عن حفيدها الذي يمثل قطعة من قلبها وروحها. إنها العلاقة الجميلة التي تجمع بين الجدة الحنونة وحفيدها الغالي، والتي تظهر لنا قيمة الحب والاهتمام في بناء علاقات صحية وسعيدة في الأسرة والمجتمع.