close

Uncategorized

  • الجندي عواد ينفجر في نحيب

    أعدو وحدي إلى الأشجار الصغيرة، أقلب أوراقها، باحثاً عن لا شئ يمكنه تخفيف الألم عن العجوز المسكين، ففكرة أن يموت…

    أكمل القراءة »
  • ملجأ المنشر

    كنت أنظر إلى نهديه من شرفة بيتنا المطلة على البستان وخلف زاوية الصلاة وغرفة نعمان القائم على رعاية بستاننا، إضافة…

    أكمل القراءة »
  • في الطريق إلى الضفة الغربية

      في حين تهب ريح مليئة بكل الإحتمالات في ظلام موغل، سابغ. والطريق في حالة صعود، وصدري يلهث وسط هواء…

    أكمل القراءة »
  • المصيدة

            فور وصول قائده  وهبوطه من الباص العائد به من أجازته الميدانية، يتقدم نحوه بمحياه الذاوي، وعلى شفتيه إبتسامة…

    أكمل القراءة »
  • خُذ الباب وراءك

      كانت وجبة العشاء لكل جندي كسابقتها (بيضة مسلوقة، ومكعب جبن مثلثات، ومكعب مربة برتقال، ورغيف خبز أسمر قديد بارد.).…

    أكمل القراءة »
  • الطائر العجيب

      وبعد تناول الفطور الجماعي، يستإذن الضابط والعريف في الإنصراف، وهما يصافحانا، يسلم الضابط علينا يداً بيد، وهو يشير إلى…

    أكمل القراءة »
  • السمان والخريف

      كان شروق الشمس هادئاً وجميلاً.  فأجلس على الدكة الخشبية العتيقة، وأنا أبصر بعض السحالي والخنافس والعقارب بجوار الخندق الأمامي…

    أكمل القراءة »
  • أنا والرجل البدين

      أتجه بهمود وإحباط إلى الطرف الأمامي للتبة، فأجد رجُل بدين، قصير، أكرش، بحدقتين زهريتين، واسعتين، وبؤبؤين حمراوين، داكنين، وزوايا…

    أكمل القراءة »
  • أوصيك بولدي

    الشمس المتوهجة وراء النافذة؛ كأنها مجرد قرص من النار يلتهب تحت القبة الشاسعة؛ وفي تلك اللحظة انطوي على نفسي كما…

    أكمل القراءة »
  • الرجل الذي يبكي أمام البنك

    يجلس أمام البنك؛ يتكوم عند بابه الكبير المدجج بالحراس والنظرات ومشاعر الإرتياب؛ يضم ركبتيه؛ يحيط  وجهه بيديه؛ وكل عضلات كتفيه…

    أكمل القراءة »
  • المصيدة

    فورهبوطه كالمظلة من الباص العائد به من أجازته الميدانية؛ يتقدم نحوه بمحياه الذاوي؛ وعلى شفتيه إبتسامة مفعمة بالحفاوة؛ بالإحترام؛ بالمهابة؛…

    أكمل القراءة »
  • عنتره يلوذ بالفرار.

    يتربع وشم عنترة بن شداد بلونه الأزرق الداكن على ساعد عصار بك منذ ما يقرب من نصف قرن؛ في هيئته…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى