الوصفة الذهبية لحرق دهون الجسم بعد الوجبات.. إن منظومة حرق دهون الجسم
في الغالب لها أشكل متنوعة وعديدة، وفيها كذلك نوع من الجدل، وعلى رأس تلك الجدلية
هو “الكربوهيدرات”، وما بين قبول ورفض، إنبثقت تلك الجدلية، ولكن، سأوضح
لكم “لماذا الكربوهيدرات هى المشكلة؟، والعائق الحقيقي وراء حرق
الدهون؟”.. وقد ذكرت في أحد مقالاتي الميزان ما بين هرمونين في تلك المنظومة،
أي منظومة حرق الدهون في الجسم، ألا وهما “هرمون اللبتين الذي يقلل من شعورنا
بالجوع، وهرمون اللبتوزين الذي يزيد من الشعور بالجوع”، ودوماً أنصح بالقاعدة
الذهبية “ممنوع نجوع – ممنوع نشبع”، وهذا من أجل تحقيق التوازن بين
الهرمونين المذكورين،، وإن القصة هنا، ليست رأي شخصي لي، وإنما هناك منظومة في داخل
الجسم تعمل، ولابد من فهمها الفهم الصحيح، وضرورة التناغم معها في كل الأوقات،
فالكربوهيدرات، وعلى رأسها “المخبوزات” هى التي تشكل التحدي لنا، ولتلك
المنظومة، وخاصة بين شعوبنا العربية، فشعب الجزائر على سبيل المثال من أكثر شعوب
الأرض استهلاكاً للخبز، ومعه الشعب المصري، فكلا الشعبين لديه العديد من الأكلات
الشعبية لا تؤكل بالشوكة والسكين والملعقة، بل بالخبز، وجميع المخبوزات، وإن كانت
هناك دوماً فروقات بينها، ولكنها تشترك جميعها في أنها تزيد من هرمون الشعور
بالجوع، فهناك من يستغرب بأنه رغم تناوله للكثير من الخبز، لكنه يشعر بالجوع
بسرعة، وأقول لهذا الشخص، أن السبب في ذلك هو كثرة تناولك للخبز، وبالتالي، زيادة
هرمون الشعور بالجوع الذي ذكرت، فراقب نفقسك جيداً فيما تأكله، فما بين خبز قمح،
وخبز شوفان، وخبز شعير، وخبز أبيض، فالجميع يصب في صالح زيادة هرمون الشعور بالجوع،
وعن ما هو الأكثر ضرراً لهذا الخبز، والأقل منه، فتلك قصة أخرى، وعلى أي حال،
فكبيرهم الذي علمهم السحر في المخبوزات، هو الخبز الأبيض، فقد تم نزع الألياف
والنخالة منه، فصار بلا قيمة، اللهم إلا ضرره المتبقي لنا من “جلوتين”
وغيره من الأشياء الضارة بصحتنا جداً، والضرر هنا ليس فقط مقتصراً على زيادة هرمون
الشعور بالجوع بسرعة، ولكن كذلك، موضوع تراكم الدهون في الجسم نتيجة ذلك، وهو
موضوع مقالي الأن، فمطلوب مننا أن نقلل من تلك الدهون، ومن هنا، فيجب أن تقل تلك
المخبوزات للحد الأدنى، ولكن، حتى نكون واقعيين، هناك ملوخية تتطلب الخبز على سبيل
المثال، وغيرها الكثير من الأطعمة الأخرى التي لا تؤكل دون خبز، فماذا نفعل، هل
نشربها؟ بالطبع لا، فيمكننا، والحالة تلك، تناول الخبز الأسمر معها، ولا نتناول
الخبز الأبيض، أو نتناول معها خبز الشوفان، ويفضل الخبز هنا بدون خميرة، والهدف هو
تقليل الضرر، وعند تلك النقطة، يلزمنا كذلك تناول شئ حارق بعد تناولنا للوجبة
بالخبز، ويكون قوياً بحيث يأتي بالنتيجة المرجوة منه.
في الغالب لها أشكل متنوعة وعديدة، وفيها كذلك نوع من الجدل، وعلى رأس تلك الجدلية
هو “الكربوهيدرات”، وما بين قبول ورفض، إنبثقت تلك الجدلية، ولكن، سأوضح
لكم “لماذا الكربوهيدرات هى المشكلة؟، والعائق الحقيقي وراء حرق
الدهون؟”.. وقد ذكرت في أحد مقالاتي الميزان ما بين هرمونين في تلك المنظومة،
أي منظومة حرق الدهون في الجسم، ألا وهما “هرمون اللبتين الذي يقلل من شعورنا
بالجوع، وهرمون اللبتوزين الذي يزيد من الشعور بالجوع”، ودوماً أنصح بالقاعدة
الذهبية “ممنوع نجوع – ممنوع نشبع”، وهذا من أجل تحقيق التوازن بين
الهرمونين المذكورين،، وإن القصة هنا، ليست رأي شخصي لي، وإنما هناك منظومة في داخل
الجسم تعمل، ولابد من فهمها الفهم الصحيح، وضرورة التناغم معها في كل الأوقات،
فالكربوهيدرات، وعلى رأسها “المخبوزات” هى التي تشكل التحدي لنا، ولتلك
المنظومة، وخاصة بين شعوبنا العربية، فشعب الجزائر على سبيل المثال من أكثر شعوب
الأرض استهلاكاً للخبز، ومعه الشعب المصري، فكلا الشعبين لديه العديد من الأكلات
الشعبية لا تؤكل بالشوكة والسكين والملعقة، بل بالخبز، وجميع المخبوزات، وإن كانت
هناك دوماً فروقات بينها، ولكنها تشترك جميعها في أنها تزيد من هرمون الشعور
بالجوع، فهناك من يستغرب بأنه رغم تناوله للكثير من الخبز، لكنه يشعر بالجوع
بسرعة، وأقول لهذا الشخص، أن السبب في ذلك هو كثرة تناولك للخبز، وبالتالي، زيادة
هرمون الشعور بالجوع الذي ذكرت، فراقب نفقسك جيداً فيما تأكله، فما بين خبز قمح،
وخبز شوفان، وخبز شعير، وخبز أبيض، فالجميع يصب في صالح زيادة هرمون الشعور بالجوع،
وعن ما هو الأكثر ضرراً لهذا الخبز، والأقل منه، فتلك قصة أخرى، وعلى أي حال،
فكبيرهم الذي علمهم السحر في المخبوزات، هو الخبز الأبيض، فقد تم نزع الألياف
والنخالة منه، فصار بلا قيمة، اللهم إلا ضرره المتبقي لنا من “جلوتين”
وغيره من الأشياء الضارة بصحتنا جداً، والضرر هنا ليس فقط مقتصراً على زيادة هرمون
الشعور بالجوع بسرعة، ولكن كذلك، موضوع تراكم الدهون في الجسم نتيجة ذلك، وهو
موضوع مقالي الأن، فمطلوب مننا أن نقلل من تلك الدهون، ومن هنا، فيجب أن تقل تلك
المخبوزات للحد الأدنى، ولكن، حتى نكون واقعيين، هناك ملوخية تتطلب الخبز على سبيل
المثال، وغيرها الكثير من الأطعمة الأخرى التي لا تؤكل دون خبز، فماذا نفعل، هل
نشربها؟ بالطبع لا، فيمكننا، والحالة تلك، تناول الخبز الأسمر معها، ولا نتناول
الخبز الأبيض، أو نتناول معها خبز الشوفان، ويفضل الخبز هنا بدون خميرة، والهدف هو
تقليل الضرر، وعند تلك النقطة، يلزمنا كذلك تناول شئ حارق بعد تناولنا للوجبة
بالخبز، ويكون قوياً بحيث يأتي بالنتيجة المرجوة منه.
الوصفة الذهبية لحرق دهون الجسم بعد
الوجبات:
تلك الوصفة الذهبية رائعة لحرق
الدهون بعد تناولنا لأي وجبة، وهى كالتالي:
مكونات الوصفة:
·
زيت
زيتون.
·
عصير
الليمون.
طريقة الإستخدام:
نأخذ قدر ملعقة كبيرة من
زيت الزيتون، مع قدر ملعثة كبيرة من عصير الليمون، ويتم خلطهما وشربهما عقب كل
وجبة، وبتلك الطريقة لن تتراكم الدهون في جسمنا، وسيتم حرقها أول بأول. مع ملاجظة
أنه كلما زادت كمية زيت الزيتون وعصير الليمون، كلما كان أفضل بحد أفصة فنجان قهوة
من كلا النوعين، وهنا، أنا لم أحرم نفسي
من تناول الخبز، ولم أدع هرمون الشعور بالجوع بسرعة، يتفرعن على جسمي، ويؤذيه
بالدهون، كما أراد فرعون أن يؤذي سيدنا موسى، فغرق فرعون، ونجا سيدنا موسى، إضافة
إلى دور تلك الخطة الجهنمية في حرق الدهون الناتجة عن الوجبة التي تناولتها
بالخبز، إضافة إلى حصولك على دهون وهرمونات متوازنة في جسمك، وبهذا تكون ضربت
ثلاثة عصافير بحجر واحد، وكلامي موجه للرجال والنساء بالطبع.
ملحوظة:
كما يمكننا تناول الشاي
الأخضر بعد تناول الوجبة، كما أحب أن أنوه، أن تلك الوصفة يمكنني تناولها لمدة
إسبوع أو أسبوعين على الأكثر.
الوصفة الذهبية لحرق دهون الجسم بعد
الوجبات.. ودوماً أتمنى لكم الصحة والعافية.