
في الختام، يبدو أن نوم النهار لا يُعتبر مجرد عادة بسيطة، بل يمكن أن يُحسن من الأداء العقلي والبدني بشكل ملحوظ. يُعدّ اتخاذ قيلولة قصيرة بمثابة استثمار في الصحة النفسية والجسدية. مع إدراك الأفراد لهذه الفوائد المتعددة، يمكنهم استغلال فترة القيلولة لتحقيق أقصى استفادة من أوقاتهم، حيث تُعزَّز قدراتهم على التعلم والإبداع، مما ينعكس بشكل إيجابي على حياتهم اليومية. إذاً، يمكن القول إن نوم النهار يُمثل خيارًا حكيمًا يدعم الصحة العقلية وجودة الحياة.