
إن نشاط المشي، ركوب الدراجة، أو ممارسة تمارين القوة يمكن أن يساعد في تقليل الوزن المتراكم في منطقة البطن، مما يؤدي بدوره إلى تحسين صحة القلب. كما أن تقليل استهلاك الدهون المشبعة والسكريات قد يُحدث فرقًا واضحًا.
الخلاصة
يمكن القول إن شكل الجسم له تأثير واضح على صحة القلب، حيث يُعتبر الجسم بشكل التفاحة أكثر ارتباطًا بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب مقارنة بالكمثرى. ومع ذلك، ليست فقط أشكال الجسم هي التي تحدد صحة القلب، بل تلعب العوامل الأخرى أيضًا دورًا رئيسيًا. ولذلك، ينبغي على الأفراد متابعة نمط حياتهم بصورة شاملة، لتقليل المخاطر والحفاظ على صحة القلب.