لذا، في أوقات الشدائد العاطفية أو التوتر، يُفضل تجنب القهوة. بدلاً من ذلك، يمكن الاعتماد على مشروبات مهدئة مثل الشاي الأخضر أو الأعشاب، والتي يمكن أن تساعد في تخفيف التوتر وتعزيز الاسترخاء.
ختامًا
بينما تبقى القهوة مشروبًا محبوبًا ومصدرًا للطاقة للكثيرين، يجب أن نتذكر أن توقيت الشرب يلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الفوائد المرجوة منها. من خلال تجنب شرب القهوة في الأوقات المذكورة، يمكن لعشاق القهوة تحسين جودة حياتهم وتعزيز صحتهم العامة. لذا، استمتع بفنجان قهوتك، لكن كن حكيمًا في اختيار الأوقات الأنسب لشربها.