ج. الإسهال أو الإمساك
يمكن أن تحدث اضطرابات في حركة الأمعاء، مما يؤدي إلى الإسهال أو الإمساك. في بعض الحالات، قد يُعاني الشخص من كلا الحالتين بشكل متناوب، مما يفاقم الانزعاج.
د. الغثيان وفقدان الشهية
قد يشعر المرضى بالغثيان، مما يؤثر على شهيتهم ويدفعهم إلى تناول كميات أقل من الطعام. في حالات معينة، قد يتطور الأمر إلى فقدان الوزن.
هـ. التعب والإرهاق
عادةً ما يُصاحب اضطرابات الجهاز الهضمي شعور عام بالتعب والإرهاق، بسبب عدم قدرة الجسم على امتصاص العناصر الغذائية بشكل صحيح نتيجة لوجود خلل في البكتيريا.
و. رائحة الفم الكريهة
قد تكون رائحة الفم علامة على مشاكل صحية في الجهاز الهضمي، بما في ذلك فرط نمو البكتيريا في القولون. هذا يمكن أن يكون نتيجة لعمليات التحلل البكتيري التي تطلق مركبات ذات رائحة كريهة.
3. الأسباب المحتملة لزيادة البكتيريا
أ. النظام الغذائي غير المتوازن
تعتبر الأنظمة الغذائية الغنية بالسكريات والدهون المحدودة، والتي تفتقر إلى الألياف، من الأسباب الرئيسية لزيادة نمو البكتيريا الضارة.
ب. استخدام المضادات الحيوية
يمكن أن تؤدي المضادات الحيوية إلى قتل البكتيريا المفيدة في الأمعاء، مما يُسهل على البكتيريا الضارة الازدهار.
ج. القلق والتوتر
تشير الأبحاث إلى أن التوتر النفسي يؤثر سلبًا على صحة الجهاز الهضمي، مما يسهل فرط نمو البكتيريا في القولون.
د. الأمراض المزمنة
تابع باقي التفاصيل في الصفحة التالية رقم (3):