
- ألم في الحلق: يُعتبر الألم من أبرز الأعراض، وقد يكون حادًا أو مصاحبًا بحكة.
- صعوبة في البلع: حيث يشعر الشخص وكأن هناك شيئًا عالقًا في حلقه.
- احمرار وتورم: يُمكن أن يُلاحظ احمرار في الحلق، وفي بعض الأحيان يتورم.
- ارتفاع درجة الحرارة: قد تظهر أعراض حمى خفيفة نتيجة الالتهاب.
طرق العلاج المنزلية
تتواجد العديد من الطرق الفعّالة التي يمكن استخدامها في المنزل للتخفيف من ألم الحلق، ومنها:
- الغرغرة بالماء والملح: يُعتبر هذا العلاج من أقدم وأسهل الطرق للتخفيف من التهابات الحلق. تُحضر عن طريق خلط نصف ملعقة صغيرة من الملح في كوب من الماء الدافئ، ثمَّ يُغرغر بها عدة مرات في اليوم.
- تناول العسل: يُعرف العسل بخصائصه المهدئة والمضادة للبكتيريا. يُمكن تناول ملعقة من العسل مباشرةً، أو إضافته إلى كوب من الشاي الدافئ أو الماء. يُفضل استخدام العسل الطبيعي لتحقيق أقصى فائدة.
- شرب السوائل الساخنة: يُساعد تناول السوائل الساخنة، مثل الشاي أو الحساء، على تهدئة المنطقة الملتهبة. تعمل الحرارة على تخفيف الألم وتساعد في الحفاظ على رطوبة الحلق.
- استخدام بخار الماء: يُساعد استنشاق بخار الماء على ترطيب الحلق وتخفيف الاحتقان. يُمكن الحصول على هذا البخار عن طريق أخذ حمام ساخن أو استخدام وعاء يحتوي على ماء ساخن مع تغطية الرأس بمنشفة.
- تناول الأعشاب: يُمكن استخدام الأعشاب مثل الزعتر والزنجبيل، حيث تُعتبر مضادة للالتهابات. يمكن تحضير شاي من هذه الأعشاب وشربه دافئًا.
- الراحة: يُعتبر الحصول على قسط كافٍ من الراحة أمرًا ضروريًا لمساعدة الجسم على مكافحة الالتهاب واستعادة قوته.
نصائح مهمة
- تجنب المهيجات: يجب على المصاب تجنب التدخين أو التعرض للهواء الملوث، حيث يمكن أن يُفاقم ذلك من الأعراض.
- استخدام المرطبات: قد تُساعد أجهزة الترطيب في زيادة رطوبة الهواء، مما يُخفف من ألم الحلق.
- الاحترار: ينصح بالحفاظ على الدفء، خاصةً خلال فصل الشتاء، لتجنب أي تفاقم في الأعراض.
تابع باقي التفاصيل في الصفحة التالية رقم (3):