
علاوة على ذلك، أكدت الدراسة على أهمية العوامل الفردية، مثل العوامل الوراثية ونمط الحياة، في تحديد مدى تأثير تناول اللحوم على الصحة. فقد أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين يعيشون نمط حياة نشط ويتبعون نظامًا غذائيًا متوازنًا، باستطاعتهم تقليل خطر الإصابة بالسرطان بغض النظر عن كمية اللحوم التي يتناولونها.
إن الرسالة الأساسية التي تسلط الدراسة الضوء عليها هي أهمية الاعتدال والتوازن في التغذية. حيث يصبح من الضروري للناس أن يقوموا بإعادة النظر في العادات الغذائية التي تروج لفكرة دائمة تربط بين اللحوم والسرطان، والبحث عن رؤية علمية أكثر دقة تدعم تناول اللحوم كجزء من نظام غذائي صحي.
تابع باقي التفاصيل في الصفحة التالية رقم (3):