
في ختام هذه المقالة، يمكن القول إن اللحوم ليست العدو كما تم تصويرها في بعض الأحيان، بل يمكن أن تكون حليفًا عند تناولها بشكل معتدل ومتوازن. تبقى أهمية الدراسة في إضفاء مزيد من الفهم العلمي على دور اللحوم في النظام الغذائي وتأثيرها على الصحة العامة. من المهم التنبه إلى أن الوقاية من السرطان تتطلب أسلوب حياة متكامل يشمل التغذية السليمة، النشاط البدني، والابتعاد عن العادات الضارة.