وراثية:
قد تلعب العوامل الوراثية دورًا في الإصابة بخشونة الركبة. إذا كان أحد أفراد الأسرة لديه تاريخ صحي مشابه، فاحتمالية إصابتك بالخشونة تزيد.

أنماط الحياة غير الصحية:
نقص النشاط البدني، وعدم ممارسة الرياضة بانتظام يُضعف العضلات الداعمة للمفصل، مما يمكن أن يؤدي إلى تآكل الغضاريف.

الإصابة بأمراض معينة:
بعض الأمراض مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، داء النقرس، والسكري قد تسهم في زيادة خطر الإصابة بخشونة الركبة.

طرق العلاج الطبيعية لخشونة الركبة
هناك العديد من الطرق الطبيعية التي يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض خشونة الركبة وتعزيز صحة المفصل بشكل عام:

تمارين تقوية العضلات:
من الضروري ممارسة التمارين التي تستهدف تقوية العضلات المحيطة بالركبة، مثل تمارين quadriceps وhamstrings، لأنها تساعد على تحسين الدعم حول المفصل وتقليل الضغط عليه.

تخفيف الوزن:
إذا كنت تعاني من زيادة الوزن، فإن فقدان بعض الكيلوجرامات يمكن أن يكون له تأثير كبير على تخفيف الضغط عن الركبتين، مما يؤدي لتحسين أوضاع الركبة وتقليل الألم.

الحمامات الساخنة والباردة:
يمكن استخدام حمامات المياه الساخنة لتخفيف الألم وتخفيف التوتر العضلي. وأيضًا، يمكن استخدام الكمادات الباردة لتقليل الالتهاب وتخفيف الألم.

الأعشاب والمكملات الغذائية:
بعض الأعشاب مثل الكركم والزنجيل معروفة بخصائصها المضادة للالتهابات، ويمكن استخدامها كمكملات غذائية لتعزيز صحة المفاصل. ولكن يجب استشارة طبيب مختص قبل استخدامها.

العلاج بالتدليك:
يمكن أن يساعد التدليك في تعزيز الدورة الدموية في منطقة الركبة وتخفيف التوتر العضلي، مما يساهم في تخفيف الألم.

تابع القراءة الصفحة التالية:

By عزت حجازي

أديب وشاعر غنائي وكاتب للأطفال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *