السنة: 2022

أمام صورتك

أمام صورتُك المُعلقةُ علي الجِدار .. أحاولُ رجع ملامحُك المُهاجره.. أحاولُ رجعَ الأخيله أحاولُ أكتب عنْك قصيده.. لم يسبقني ِإليهاَ شاعر .. وما استطاعت نظمُها شاعره.. أحاولُ.. أحاولُ.. أحاولُ.. لكن..…

لست خائفاً

كانت بقايا أشعة الشمس في نزعها الأخير، تفرش الوادي والتبة، وهأنذا أدلف في ذيل زملائي، ثم أتمدد على سريري بهمود، القابع عن يمين مدخل المبيت، في حين أوسع عيني، حالما…

لماذا؟

لماذا تُظللينَ وجهك.. بكل تلكَ المساحيق والألوان .. الأصفر .. والأحمر .. والأبيض .. والأقحوان .. ؟؟ ** أنت لا تحتاجين لأي بيان .. أنت هبةُ الرحمن .. العينان ..…