قصص أطفال

  كان سوق القرية مزدحماً بالبائعين واَلمشترين، كعادته فى كل أسْوع، وكان اليوم حاراً شديدَ الحراَرة، قد أسأَل العرق على […]

  كان (سالم)، بهلواناً بارعاً فى السيرك الصغير، يحسن القفز والمشى على الحبال وتسلق الحيطان، وكان له حصان إسمه (فرهود)،

      كانت هناك حورية بحر صغيرة، تسكن فى كهف صخرى على عمق سحيق من مياه البحر، وكانت تملك كنزاً،

   كانت (ثريا) فتاة فى السابعة من عمرها، تعيش مع والديها فى دار فخمة، غالية الأثاث، بديعة التنسيق والزينة، إذ

           أمسك كيمو بذراع خاله وهو يقول مدهوشاً: ألم نكن منذ لحظات فوق جبال هملايا؟       فابتسم مسعود

  وبالفعل. يعزم أبي وكذلك أمي على عدم الإنتقال من دارنا وقريتنا أبداً، والإستقرار في أي مكان آخر، ولو أخبرهما

       كان “كريم”، فتى مُغامر وذكي، ويـعشق السفر والترحال، وفي صيف كل عام، يذهب بصحبة أبيه وأمه وأختيه إلى مدينة

  أنا الورّد الجميّل إبن الصَّباح، وأُخو الندىَ، أظهر مع ظهور الشَّمس، مُستدير كقرصها، جميّل كَمُحَيَّاَهَاَ، لكنى لست ملتهب مثلها،

  الحاسة السادسة         إنصرفت الأم إلى الإهتمام بشئون المنزل، فانتهز طفلها (كريم) هذه الفرصة، وجري إلى المطبخ، ليأكل

    رسام يخترع الباخرة!         نشأ (روبرت فلتن) في مدينة (بنسلفانيا) بأمريكا، ومات أبوه وهو صغير، فساءت حاله وحال

      منذ خمسمئة سنة، لم يكن في الدنيا كتاب مطبوع، إذ كانت الكتب كلها تكتب باليد، فلو كنتم يا أصدقائي