قصص أطفال

     فى مُنتصف الليل ، سمع القمر أنيناً ، فتلفَّت حوله .. لم ير إلا كوكب الزُّهرة، وكان أقرب الكواكب […]

فى ندوة حاشِدة ، بإحدىَ القاعات الكُبرى بالعاصمة ، هى الأولى من نوعها ، أُقيمت ، ليس لتكريم فتيان نابغين

       قال أحمد :      ذاتَ يوم .. كنت أتجول فى السوق ، وشاهدت فلاحاً عِملاقاً بطولٍ وعرض ..

     قرأ خليل إعلاناً فى الصحف يقول : ( مطلوب خبير أشجار ، للعمل فى مطار ) وعندما قرأ خليل

     ذاتَ يوم ..      دخلَ أحمد وخليل غابة تُعرف بغابة ( مامونة ) ، ولم تكُن هذه المرة الأولىَ

   بإحدىَ قُرى الجنوب بصعيد مصر ، عاشت أُسر الأصدقاء الثلاثة :       ( كريم وأحمد وخليل ).       ذات

كانت (عنود) فتاة صغيرة تسكن الصحراء، وتعيش مع جدتها بعد أن مات أبواها في الحرب، ومع كل طلعة شمس، تخرج

  أحياناً كان الصغير (النسر) يذهب مع والده إلى المطار، حيث كان مقر عمله كطيار قديم، وهناك كان يراه يدرب

  كانت أسرة (مرزوق) تتكون من ستة نفر؛ هم: الأب والأم والغلامان: (مفيد) و(ماجد)؛ والفتاتان:(جميله) و(حبيبه)… وفى أحد أيام العطلة…

  كان الخلاء واسعاً؛ وعلى بعدٍ شاسعٍ من المدينة؛ كانت دار صغيرة؛ منفردة؛ تسكنها سيدة عجوز؛ وأحفادها الأربعة الصغار… ولم

    كان (علاء) شاباً مهذباً؛ أشتهر فى المدينة بالأدب؛ وحسن السيرة؛ وكانت زوجته (سوسن) شابة مهذبة مثله؛ أشتهرت بين