رواية

رواية

الجندي الضخم

  كان صوت وقامة الجندي يحويان صلابة جذو ع النخيل، والوجه مكور، ذي سمرة فاتحة، وشفتين مكتنزتين، وعينين واسعتين، لهما […]

رواية

أنا صغير

    لم تعُد الحرب مجرد جنون وعذابات للفقد والتيه والآلم، بل جبال من الحزن والقلق  والخوف والترقب وركامات ظلمة

رواية

وتسمرت في مكاني

  أغادر في إثر “جرجس” الذي يعتلي منصة طفلية دائرية الشكل، مسورة بثلاثة أضلاع طفلية بارتفاع حوالي متر إلا ربع

رواية

أبي كان هنا

  يكتفي جرجس بهز رأسه، ولمعة من عينيه، في الوقت الذي يلفني فيه الصمت والبهوت والآلم الذي يعتصر جبهتي. وفي

رواية

ضد من؟

  وضعت حقيبتي الهاندباج فوق المخلة، والذهول يستبد بي (أحقاً. هذا هو مستقري الأخير بعدعناء، ولمدة سنه وأربعة شهور؟.). إستقبلني

رواية

لست خائفاً

  كانت بقايا أشعة الشمس في نزعها الأخير، تفرش الوادي والتبة، وهأنذا أدلف في ذيل زملائي، ثم أتمدد على سريري

رواية

مقاتل فقد سلاحه

  بعد عدة ساعات من السير اللاهث الرتيب. بدت الرؤية أشمل وأعمق، والشمس قد أحالت  الأفق الغربي إلى وهج يشتعل

رواية

فضاء امرأة منيعة

 قطعت العربة عشرات الكيلو مترات، ومع ذلك، وكأنها في مكانها. والشمس باهتة، وحليب الغيم والرمل لا يتغيرا، ومع ذلك، في

رواية

المتاهة

رغم علمي بأن صحراء “سيناء” متاهة، غير أنني كنت قد عولت عليها منذ زمن، أن تكون من نصيبي، وفي وحدتي

رواية

اللدغة القاتلة

  كفأر مذعور من قطة براها الجوع، وليت هارباً، ففكرة أن تموت بسبب جمعك للحطب من الوادي الممتد كالصراط، والمُحاط

Scroll to Top