رواية
-
وتسمرت في مكاني
أغادر في إثر “جرجس” الذي يعتلي منصة طفلية دائرية الشكل، مسورة بثلاثة أضلاع طفلية بارتفاع حوالي متر إلا ربع…
أكمل القراءة » -
أبي كان هنا
يكتفي جرجس بهز رأسه، ولمعة من عينيه، في الوقت الذي يلفني فيه الصمت والبهوت والآلم الذي يعتصر جبهتي. وفي…
أكمل القراءة » -
ضد من؟
وضعت حقيبتي الهاندباج فوق المخلة، والذهول يستبد بي (أحقاً. هذا هو مستقري الأخير بعدعناء، ولمدة سنه وأربعة شهور؟.). إستقبلني…
أكمل القراءة » -
لست خائفاً
كانت بقايا أشعة الشمس في نزعها الأخير، تفرش الوادي والتبة، وهأنذا أدلف في ذيل زملائي، ثم أتمدد على سريري…
أكمل القراءة » -
لماذا لا تكون أختي من الأنبياء؟
كانت عين الشمس على شروق؛ ثم أشرقت في سكون مطبق؛ يعززه تغريد عصافير متفرقة؛ وأشجار السرو والنخيل والسنط والزنزلخت…
أكمل القراءة » -
مقاتل فقد سلاحه
بعد عدة ساعات من السير اللاهث الرتيب. بدت الرؤية أشمل وأعمق، والشمس قد أحالت الأفق الغربي إلى وهج يشتعل…
أكمل القراءة » -
فضاء امرأة منيعة
قطعت العربة عشرات الكيلو مترات، ومع ذلك، وكأنها في مكانها. والشمس باهتة، وحليب الغيم والرمل لا يتغيرا، ومع ذلك، في…
أكمل القراءة » -
المتاهة
رغم علمي بأن صحراء “سيناء” متاهة، غير أنني كنت قد عولت عليها منذ زمن، أن تكون من نصيبي، وفي وحدتي…
أكمل القراءة » -
اللدغة القاتلة
كفأر مذعور من قطة براها الجوع، وليت هارباً، ففكرة أن تموت بسبب جمعك للحطب من الوادي الممتد كالصراط، والمُحاط…
أكمل القراءة » -
خبر عم زيدان
كنت أتوقع أن أرى ما يشير إلى قرية مليئة بالمنازل؛ أو على أقل تقدير بعض الأسطح المفروشة بالقش؛ أو الحطب؛…
أكمل القراءة » -
عودة البطل
عودة ال كان الجُندى المصرى ( ياسين ) .. لا يتجاوز الثانية والعشرين من عمره .. ومع تباشير أول…
أكمل القراءة » -
أصعب شئ
كان أول ما أسعدني، هو أن “وضَاح” تمكن من تجاوز محنة الحرب، فالقدر على ما يبدو رأف به، وعطف عليهً.…
أكمل القراءة »